مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

أكبر ما يركز عليه الأمريكي وأدواته الإقليمية والمحلية؛ ذر الرماد في العيون.

أكبر ما يركز عليه الأمريكي وأدواته الإقليمية والمحلية؛ ذر الرماد في العيون.

ومن المهم لنا أن نكون دائما على وعي بطبيعة هذه الأحداث، لأن من أكبر ما يركز عليه الأمريكي وكل أدواته الإقليمية والمحلية من الأنظمة ومن داخل الشعوب، أن يذر الرماد على العيون، وأن يلبس على الكثير حقيقة هذه الأحداث، حقيقة العدوان علينا في اليمن، حقيقة الحرب في سوريا، حقيقة الحرب في العراق، حقيقة الأحداث في المنطقة، وكأنهم لا ناقة للأمريكي فيها ولاجمل، وكأن الأمريكي معني فقط أن يحاول أن يصلح بين الجماعة "لاعد يختلفوا أو يتمشكلوا"مساكين الله..

اقراء المزيد
تم قرائته 3777 مرة
Rate this item

يجب أن نواجه حالة الاستقطاب على كل المستويات وفي كل الاتجاهات.

يجب أن نواجه حالة الاستقطاب على كل المستويات وفي كل الاتجاهات.

ثم هناك مسألة خطيرة جدا لا تواجه ولا يلتفت إليها كما ينبغي، هي مسألة شراء الذمم والاستقطاب الداخلي، منذ بداية العدوان هناك شغل كبير، لاختراق كل المكونات، احتراق الساحة اليمنية، والاستقطاب من الساحة اليمنية، الاستقطاب لكل فئات المجتمع، سياسيين وعسكريين وإعلاميين، استقطاب بشكل كبير جدا، اليوم هناك وجهان لهذا الاستقطاب، ومسلكان ومساران، استقطاب من الخارج، استقطاب من يذهب إلى جبهة العدو، جبهته الإعلامية، جبهته العسكرية، جبهته الأمنية، جبهته... في كل المجالات والمستويات، ولكن عنده يذهب إلى العدو، سافر، يذهب إلى الرياض، يذهب إلى المناطق المحتلة، إلخ،

اقراء المزيد
تم قرائته 5155 مرة
Rate this item

من معالم المشروع القرآني إحياء الروحية الجهادية.

من معالم المشروع القرآني إحياء الروحية الجهادية.

عمد أيضاً في هذا المشروع عمد أيضاً في هذا المشروع المهم إلى إحياء الروحية الجهادية التي كانت قد خبت في نفوس الأمة، والأمة التي لها أعداء تحتاج إلى هذه الروحية، الأمة التي لها أعداء يتآمرون عليها يقتلون أبنائها يستهدفونها بكل أنواع وأشكال الاستهداف، قتلاً وتدميراً وانتهاكاً للعرض واحتلالاً للأرض ومساساً بالمقدسات، تحتاج هذه الأمة إلى أن تحمل الروحية الجهادية، لتستطيع الدفاع عن نفسها ومبادئها ومقدساتها وعرضها وأرضها ووجودها الحضاري، تحتاج إلى الروحية الجهادية، إذا لم تحمل الروحية الجهادية التي تهيئها للبذل والتضحية والموقف مهما كان حجم التضحية، ومهما كان حجم الموقف تكون أمة عاجزة مكسورة محطمة، يعمل بها أعدائها ما يشاؤون ويريدون.

اقراء المزيد
تم قرائته 5002 مرة
Rate this item

الشعوب أصبحت ضحية واقعها، وتآمر حكوماتها، وجمود نُخَبها.

الشعوب أصبحت ضحية واقعها، وتآمر حكوماتها، وجمود نُخَبها.

عندما نتأمل في الواقع الذي تعيشه الأمة لم يكن هناك أبداً من رهان على أي طرف بالنسبة للحكومات والأنظمة، الحال معروف وبين، معظم الأنظمة والحكومات جعلت خيارها في العمالة وجعلت خيارها في أن تكون جزءاً من المشروع التأمري على الأمة، فتحولت هي إلى أداة من أدوات الأعداء في استهداف الأمة على كل المجالات، وأداة خطرة ومؤثرة وضارة.

اقراء المزيد
تم قرائته 2724 مرة
Rate this item

معظم الإعْـلَامُ العربي يعمل لصالح أمريكا وإسرائيل.

معظم الإعْـلَامُ العربي يعمل لصالح أمريكا وإسرائيل.

يأتي الإعْـلَامُ العربي ومعظمه؛ لأَن القوى الموالية لأَمريكا هي أَكْثَر تمكناً في واقع الأُمَّــة معظمُه يشتغل في هذا السياق، يتعاطى مع الأُسْـلُـوْب الأَمريكي والطرح الأَمريكي سواء بسواء، هذا يساعد أَمريكا أيضاً. تعتمد أَمريكا على الاختراق للأُمَّــة وتقويضها من الداخل، هذا أُسْـلُـوْب خبيث وشيطاني، وفي نفس الوقت يوفر عليها الكثير، بل تتعاطى معه وتربح من خلال هذا الأُسْـلُـوْب، لا يستنزفها بقدر ما هي تربح وتكسب وتستفيد، فحركت القوى الموالية لها وما تتمكن أَيْضاً من خلالها من استقطاب قوى أُخْرَى تحت عناوينَ معينة هي تصنع عنواناً يلقي ىجاوباً، عنوان طائفي يلقي تجاوباً لدى فئة واسعة من المغفلين والمتعصّبين والجهلة وعمي القلوب وصم الأسماع،

اقراء المزيد
تم قرائته 2184 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر